BADAL RUKUN HAJI
Deskripsi masalah :
Ada seorang perempuan ibadah haji, setelah wukuf di Arofah dia jatuh sakit sehingga tidak dapat meneruskan ibadah hajinya sampai menjelang pulang, sementara jika menyewa orang untuk memikulkannya tidak mempunyai ongkos.
Pertanyaan :
a. Bolehkah ia mewakilkan thawaf, sa’i dan lain-lain, padahal semua itu temasuk ibadah badaniyyah ?
Jawaban :
Tidak boleh, selama itu rukun haji.
1. بغية المسترشدين ص 121
(مسئلة ب) لا تجوز الإستنابة لإتمام أركان الحج ولو بعذر كموت ومرض بل يجوز البناء على فعل نفس الشخص فيما لو احصر فتحلل
2. حاشية لبشرقاوى ج 1 ص 494
(قوله كمرض) يحصل منه مشقة لا تحتمل عادة فى إتمام النسك وإن لم تبح التيمم ثم إن شرط التيمم بلا هدى لم يلزمه عملا بشرطه وكذا إن أطلق لعدم شرطه
3. الإيضاح فى مناسك الحج والعمرة ص 503
مذهب الشافعية لا يجوز التحلل بالمرض ونحوه كضلال عن الطريق أو ضياع نفقة من غير شرط
4. موسوعة فقه الإسلامى ج 4 ص 6
قال الشافعية يكون الحصر عن الوقوف والطواف أو السعى والحصر يكون بالعدو سواء كان من المسلمين أو من المشركين والحصر بالعدو وهو حصر العام اما لحصر الخاص فيكون بمنع الغريم له وحبسه ولم يجد ما يقضى دينه ويكون بالمرض كذلك ...إلى أن قال... ان الإحصار المنع من المقصود سواء منعه مرض أو عدو أو حبس والحصر التضييق
5. موسوعة فقه الإسلامى ج 4 ص 11
قال الشافعية من احصر عن اتمام حج او عمرة جاز له التحلل لأن الرسول لما صد عن البيت وكان معتمرا تحلل وامر اصحابه بالتحلل لأن فى مصابرة الإحرام إلى أن يأتوا بالأعمال مشقة وخرج وقد رفع الله تعالى عنا...إلى أن قال... ولا يجوز التحلل إذا احصره المرض لأنه لا يتخلص بالتحلل من الأذى الذى هو فيه فلا يتحلل كمن ضل الطريق
b. Kalau tidak boleh bagaimana solusinya jika orang tersebut telah tiba di tanah airnya ?
Jawaban :
Harus kembali ke makkah lagi.
موسوعة فقه الإسلامى ج 4 ص 13
قال الشافعية إذا أحرم وشرط التحلل إذا مرض أو ضاعت نفقته فقيل ان الشرط لا يثبت لأنه عبادة لا يجوز الخروج منها بغير عذر فلم يجز التحلل منها بالشرط وقيل يثبت الشرط لحديث ضياعة بنت الزبير حيث دخل عليها الرسول صلى الله عليه وسلم فقالت إنى أريد الحج وأنا شاكية فقال الرسول حجى واشترطى أن محلى حيث حبستنى وعلى هذا إذا شرط انه إذا مرض صار حلالا فمرض صار حلالا وقيل لا يتحلل إلا بالهدى